Fascination About التربية الإيجابية للاطفال
Fascination About التربية الإيجابية للاطفال
Blog Article
إضافة إلى ذلك، توصي إينس بتشجيع الأطفال على استكشاف وتجربة العناصر الجديدة في حياتهم بطريقة آمنة ومريحة. مثلا، إذا كان الأمر يتعلق بانتقال إلى مدرسة جديدة، يمكن للوالدين أن يقوموا بزيارة المدرسة مع الطفل قبل بداية العام الدراسي، أو إذا كانت الأم متوقعة لولادة طفل جديد، يمكن للوالدين قراءة كتب عن الأشقاء الجدد والتحدث مع الطفل عن ما يمكن توقعه.
من خلال اعتماد هذا النهج، يمكن للوالدين البناء على علاقة قوية وصحية تعتمد على الاحترام المتبادل مع أطفالهم، تساهم في تنمية الأطفال كأفراد مستقلين وقادرين على تكوين علاقات صحية مع الآخرين.
العناية بمقدمي الرعاية تذكر أن تربية طفل سعيد تبدأ بسعادة من يربّيه.
خلق بيئة مدرسية إيجابية: تحسين المناخ المدرسي ليكون مشجعاً وملائماً للتعلم.
الإنصات لمشاكل الصغير وتعليمه مهارات حل المشاكل، والتعاون معه عن طريق طرح الأسئلة لإيجاد حلول لمشكلته.
عندما يلجأ الوالدان إلى الصراخ، فإن ذلك قد يخلق شعوراً سلبياً لدى الطفل قد يصل إلى حد العناد أو الاضطراب النفسي في المستقبل، لذا يُفضل توجيه الطفل بأسلوب هادئ يرسخ لديه سلوكيات إيجابية.
التساهل أو التوقعات المنخفضة أو الممتلكات المادية كوسيلة للتعبير عن الحب لن يؤدي إلا إلى إفساد أطفالك.
كيف يمكننا تنمية الاستقلالية والثقة بالنفس في أطفالنا؟
الاحترام المتبادل الامارات المبني على اللطف والحزم: فالأطفال يرتاحون أكثر في البيئة التي تحكمها قوانين ومبادئ واضحة يحترمها الجميع، ومن أهم مسببات الاحترام ثقافة الاعتذار من الأبوين عند الخطأ، وأهم ما يوضح هذا المبدأ كما تقول نيلسن هو مقولة: "أنا أحبك، ولكن لا"، وذلك ردًّا على رغبة الطفل في فعل تصرف غير الإمارات مناسب.
تهدف أساليب التربية الإيجابية إلى تركيز الانتباه على سلوكيات الطفل الحسنة. ومن أمثلة سلوكيات الطفل الحسنة، أن يرتدي ملابسه وحده، وأن يتعاون مع أخيه، ويجمع ألعابه، ويساعد أمه في ترتيب غرفته.
فعاليات ومبادرات سعودية احتفاءً باليوم العالمي لـ«النمر العربي»
اهتمام كبير بالنمر العربي للحفاظ عليه من الانقراض (الشرق الأوسط)
تأكدي من أنك تستمعي لأطفالك أكثر مما تتحدثي لهم، فاحترام آراءهم واختياراتهم، حتى وإن لم تكن تتفق بالضرورة معكِ من أهم قواعد التربية الإيجابية، مع ضرورة إظهار أن رأيهم مهم، وأن لهم أهمية واعتبار، فبذلك تنمي شخصيتهم وتجعلي لهم شخصية مستقلة.
هذا يتطلب التواصل الإيجابي والصادق، الذي يشجع الأطفال على الاستماع والتعلم.